وكلما تذكرت عملاً لا يرضى الله فأكثر من الاستغفار وجدد العزم على التوبة
هو من أعبد أهل المدينة، فسكت النبي صلى الله عليه وسلم وانطلق إلى بيته، فلما وصل قال فنفض يده من يده وقال: إن أحب دينكم إلى الله أيسره) فالله لم يطلب من الناس أن يصلوا في المسجد بهذه الصورة
قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله : «الكلام بذكر الله حسن، والفكرة في نعم الله أفضل العبادة»
الموسوعة الحديثية
محمد أيوب - 1- أمي العزيزة : أنا الآن في إحدى القواعد المتقدمة في فتنام ، وقد انتقلنا إلى ميدان القتال الرئيسي فبل فترة ليست بالبعيدة
الأخُ صَادِق المحتَرمُ
فتاوى وأحكام السبيل
الاستماع المشاهدة
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة المائدة - الآية 44